( الخوبة ـ جازان )
قُمْ حيِّ (خَوبَة َ) أهْدِ الوردَ (جَازانا)
............ واجعلْ معَ الوردِ (كادياًّ) و(رَيْحَانا )
وَحَيِّ قائدَنا الأعلى ووالدَنا
............ وَحَيِّ عنّا وَلِيَّ العهدِ سلطانا
حُيّيتَ يا رجلاً .. حُيّيت يا وطناًّ
............ مقدساتٍ .. وآثاراً .. وسُكانا
لو صُوِّرَ الوطنُ المعطاءُ في بشرٍ
............. لَكانَ أكرم خلق ِ اللهِ إنسانا
*****
للّه دَرُّ شبابٍ من بَني وطني
............... قَد أوقدُوا (جبلَ الدّخانِِ) نِيرانا
لبُّوا وهبّوا إلى الداعي وقد حملُوا
.............. حزماً وعزماً وعلماً ثُم إيمانا
وزلزلُوا زمرةً للشرِّ باغيةً
............. وجرَّعُوها من الأهوالِ ألوانا
*****
لا تجنحُوا لسلام ٍ بَينَنا أبداً
............. حتى تدكُّوا لأهلِ الشركِ بُنيانا
لا تسمعُوا لنداءاتٍ ـ فديتكم ُـ
............ حتى يفرَّ حويثيٌّ ( لِطهرانا )
لن يُكْشفَ العارُ عنكم يا أشاوسَنا
............ إلا (بصعدةَ) أو نحتلَّ (غُمدانا)
*****
ما ضرَّ (صعدةَ) لو أبقتْ مودًّتَنا
............. وراقبت رحِماً فينا وعِرفانا
ألم نمدَّ يدَ المعروفِ نحوهُمُ
............. ولم نمنَّ وقلنا القومَ إخوانا
ألم نعاملْهمُ أسمى معاملةٍ
............. وقد حَسبْنَاهُمُ أهلاً وجِيرانا
لكنهم نقضوا الميثاقَ وانقلبوا
............. وخالفوا الشرعَ دستوراً وقرآنا
واليومَ قد أصبحَ الحوثيُّ قائدهم
............ كَدُميةٍ رُبِطَتْ في كفِّ ( إيرانا)
****قُمْ حيِّ (خَوبَة َ) أهْدِ الوردَ (جَازانا)
............ واجعلْ معَ الوردِ (كادياًّ) و(رَيْحَانا )
وَحَيِّ قائدَنا الأعلى ووالدَنا
............ وَحَيِّ عنّا وَلِيَّ العهدِ سلطانا
حُيّيتَ يا رجلاً .. حُيّيت يا وطناًّ
............ مقدساتٍ .. وآثاراً .. وسُكانا
لو صُوِّرَ الوطنُ المعطاءُ في بشرٍ
............. لَكانَ أكرم خلق ِ اللهِ إنسانا
*****
للّه دَرُّ شبابٍ من بَني وطني
............... قَد أوقدُوا (جبلَ الدّخانِِ) نِيرانا
لبُّوا وهبّوا إلى الداعي وقد حملُوا
.............. حزماً وعزماً وعلماً ثُم إيمانا
وزلزلُوا زمرةً للشرِّ باغيةً
............. وجرَّعُوها من الأهوالِ ألوانا
*****
لا تجنحُوا لسلام ٍ بَينَنا أبداً
............. حتى تدكُّوا لأهلِ الشركِ بُنيانا
لا تسمعُوا لنداءاتٍ ـ فديتكم ُـ
............ حتى يفرَّ حويثيٌّ ( لِطهرانا )
لن يُكْشفَ العارُ عنكم يا أشاوسَنا
............ إلا (بصعدةَ) أو نحتلَّ (غُمدانا)
*****
ما ضرَّ (صعدةَ) لو أبقتْ مودًّتَنا
............. وراقبت رحِماً فينا وعِرفانا
ألم نمدَّ يدَ المعروفِ نحوهُمُ
............. ولم نمنَّ وقلنا القومَ إخوانا
ألم نعاملْهمُ أسمى معاملةٍ
............. وقد حَسبْنَاهُمُ أهلاً وجِيرانا
لكنهم نقضوا الميثاقَ وانقلبوا
............. وخالفوا الشرعَ دستوراً وقرآنا
واليومَ قد أصبحَ الحوثيُّ قائدهم
............ كَدُميةٍ رُبِطَتْ في كفِّ ( إيرانا)
( جبل عمد 23/11/1430هـ )